- اشارة
- المقدمه
- و من أي النصوص سوف يبدا البحث إن كانت عندكم نصوص كما تدعون
- و ما هو هذا الأمرالذي قدمته علي النصوص و هل هو مهم لهذه الدرجة
- اليس هذا الكلام صحيح والكشي من علماء الرجال عندكم و أعلامكم
- و ما هي هذه النقطة المتي جعلت البحث كله حولها والمحه ماذا تهدف
- الكلام حول قول تعالي: انما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا يقيمون الصلاة و يأتون الزكاة و هم راكعون و من يتولي الله و رسوله و الذين آمنوا فان حزب الله هم الغالبون
- الكلام في حديث الدار أو حديث الإنذار
- الكلام حول حديث المنزلة
- قول النبي: علي مني و أنا منه و لا يودي عني إلا أنا أو علي
- قول النبي: أن الله عز وجل اطلع إلي أهل الأرض فأختار رجلين
- الكلام في قوله تعالي: انما انت منذر و لكل قوم هاد
- الكلام حول قوله تعالي: النبي أولي بالمؤمنين من أنفسهم
- الكلام حول قول النبي: من كنت مولاه فعلي مولاه
- و ما هي أقوال الأمام علي في هذا الأمر
- لماذا أتيت بالمناشدة هنا و ما هو الدافع والسبب
- كلمات الإمام علي المصرحة بأحقيته بالخليفة
- و الآن سوف تذكر لنا أي شخصية من الشخصيات التي قالت بالوصية علي علي بعد الرسول
- السيدة الزهراء اتخذت موقفين، موقف عملي و موقف قولي لإثبات خلافة الإمام علي و ابطال خلافة الخليفة الأول
- و أين التلازم بين موقفها هذا و بطلان خلافة أبوبكر
- المهم هنا هو لماذا تعتبرون موقف الزهراء حجة علي الخصم ألا يمكن أن تكون الزهراء مشتبهة بهذا الموقف و أنها اجتهدت فأخطأت في الاجتهاد
- تصريح من السيدة عائشة بعدم كذب الزهراء
- الادلة الشرعية الداعمة لموقف الزهراء ضد خليفة
- و ما هو الموقف القولي للزهراء
- و هل هناك أحد من أهل البيت و أصحابهم كانوا يعتقدون بذلك غير الإمام علي والزهراء
- الشخصية الخامسة التي كانت تري النص علي الخلافة و تري خلافة الإمام علي علي غيره هو حبر الأمة عبدالله بن عباس
- السادس والسابع من الذين قالوا بالنص علي أميرالمؤمنين (محمد بن أبي بكر و معاومة بن أبي سفيان)
- الشخصية الثامنة التي تبنت القول بالنص: ابوذر الغفاري
- الشخصية التاسعة التي تبنت القول بالنص: المقداد بن عمرو
- الشخصية العاشرة التي تبنت القول بالنص: سلمان المحمدي
- پاورقي
هو الله!! تعالي عن ذلك علوا كبيرا فبلغ ذلك أميرالمؤمنين (ع) فدعاه وسأله فاقر بذلك، وقال نعم أنت هووقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي!! فقال له أميرالمؤمنين (ع) ويلك قد سخر منك الشيطان فأرجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فابي فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار". وأضاف السيد الخوئي- والنقل عن الكشي-: " حدثني محمد بن قولويه قال حدثني سعد بن عبدالله قال: حدثنا يعقوب بن يزيد ومحمد بن عيسي، عن علي بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب الأزدي، عن أبان بن عثمان قال: سمعت أباعبدالله (ع) يقول: لعن الله عبدالله بن سبأ أنه أدعي الربوبية في أميرالمؤمنين (ع) وكان والله أميرالمؤمنين (ع) عبدُا لله طائعًا، الويل لمن كذب علينا وأن قومًا يقولون فينا مالا نقوله في أنفسنا، نبرأ إلي الله منهم نبرأ إلي الله منهم " [3] . [ صفحه 7] وبهذا الإسناد عن يعقوب بن يزيد عن أبن أبي عمير، وأحمد بن محمد بن عيسي، عن أبيه، والحسين بن سعيد، عن ابن عمير(كذا في الأصل) عن هشام بن سالم عن أبي حمزة الثمالي قال: قال علي بن الحسين صلوات الله عليهما: لعن الله من كذب علينا إني ذكرت عبدالله بن سبأ فقامت كل شعرة في جسدي، لقد أدعي أمرا عظيمًا ما له لعنه الله، كان علي (ع) والله عبدا لله صالحا آخا رسول الله (ص)، ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله (ص) الكرامة من الله إلا بطاعته لله فهذه الروايات لا يوجد فيها إشارة إلي الوصية للامام علي (ع). الثالثة: وهي النقطة التي سوف يكون الكلام فيها ويدورالبحث حولها.